اكتُشف هذا المدرج الروماني، الذي يعود تاريخه إلى القرن الرابع الميلادي، في ستينيات القرن العشرين.

كان هذا المدرج، الذي يضم 13 صفًا من الرجال المتخصصين، بمثابة ملاذٍ للحرية. استضاف عروضًا وتجمعات في العصور الوسطى والبيزنطية والإسلامية.

كان المسرح محميًا بأروقة مقببة، لكن أجزاءً منه تضررت جراء زلزال في القرن السادس.

يقع في كومالديكا، وهو المدرج الروماني الوحيد الباقي في مصر.

استكشف الآثار والخيال في الحياة الثقافية النابضة بالحياة لشخصياتنا الشهيرة.

لا يزال عظمة العمارة الحديثة وجمال الطبيعة يمتزجان.

هذه الجوهرة التي لا تُفوّت، مثالية لعشاق الآثار والحضارات القديمة.